القائمة الرئيسية

الصفحات

تناول الحمص يقى من سرطان الثدى





   تناول الحمص يقى من سرطان الثدى


   تناول الحمص يقى من سرطان الثدى

- الحمص وهو جنس نباتي من فصيلة البقوليات، يحتوي على مواد قادرة على تشكيل وقاية من سرطان الثدي.
 لأحتوائه على مواد تفيد في استقرار تأثير هرمون الاستروجين، وخاصة في فترة انقطاع الطمث؛ و يجعله أكثر أهمية للنساء.



- ويجب تناول الحمص ما لا يقل عن مرتين في الأسبوع، لاحتوائه على حمض الفوليك، الذي يدخل في تركيبة الحمض النووي، مما يعيق تشكُّل الخلايا السرطانية، ويحمي البنية، ولتجديد الخلايا.



ونبات الحمص يحتوى على معادن مهمة مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والسيلينيوم والنحاس والزنك والحديد، وكذلك فيتامين (أ)".

و يُعتبر من البقوليات الغنية بالألياف،
كما يحتوى مادة السيلينيوم التي تدعم عمل وظائف الأنزيمات المعوية، يؤدي إلى القضاء على التأثيرات السامّة للمكونات التي تؤدي إلى ظهور السرطان في الجسم ويساعد أيضاً على منع تشكُّل الأورام".

-"يجب نقع حبات الحمص المجفف التي يُراد طبخها في مياه الشرب ليلة واحدة على الأقل قبل طهيها، لأن حبات هذا النبات تطرح خلال النقع المواد السامّة التي يصعب على المعدة هضمها والغازات خارجا، لذا ينبغي التخلص من مياه النقع وعدم استخدامها في عملية الطبخ".


- ينصح ا النساء -  بالإكثار من استهلاك الحمص لما يحمله من تأثير وقائي كبير في منع تشكل سرطان الثدي،
"استهلاك الحمص بشكل منتظم يساعد على منع الإصابة بمرض السكري، والمساعدة على تنظيم ضغط الدم، وحل مشكلات من قبيل الغثيان والدوار والصداع ".


-الأحماض الأمينية التي تدخل في تركيبة الحمص، تساعد في الحفاظ على النوم المنتظم، وتقوي نظام المناعة في الجسم، وتقلل من خطر الإصابة بالأمراض، فيما تساعد مادة الفوسفور فيه على تقوية بنية العظام والأسنان.



- أن تناول الحمص يؤثر بشكل إيجابي على هرمون السعادة ومنع التعرُّض للاكتئاب، وينظّم الكولسترول ويفتح الأوعية الدموية ويحمي عضلة القلب، ويقلل من أعراض التعب الدماغي والعقلي، ويعزّز من قوة الذاكرة ويسهّل القدرة على التعلم.